إلى خولة القزويني

” لا سيما في مجتمع طغت فيه المادة على تصرفات الوضع، و جعلت بينه و بين القيم و المبادئ ستاراً حديدياً ، فإذا به يتحول إلى مجتمع يقيس المبادئ و الأخلاق بمقياس المصلحة الشخصية ، مادية كانت أو معنوية … ” لفتت نظري هذه السطور من رِواية جِراحات الزمن الرديء ، خولة القزويني. الكثير منمتابعة قراءة “إلى خولة القزويني”

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ